أشعرهم أنك تحب الخير لهم...
3 مشترك
:: تميز :: التنمية الذاتية
صفحة 1 من اصل 1
أشعرهم أنك تحب الخير لهم...
أشعرهم أنك تحب الخير لهم...
كلما كان قلبك مملوءًا بالمحبة والنصح للآخرين..كلما صرت صادقًا في مهارتك في التعامل معهم..و كلما أحس الناس بحبك لهم..ازدادوا هم أيضًا لك محبة و قبولا...
كانت إحدى الطبيبات تمتلئ عيادتها الخاصة دائمًا بالمراجعات.. و كانت المريضات يرغبن في المجيء إليها دائمًا وكل واحدة تشعر أنها صديقة خاصة لهذه الطبيبة...كانت هذه الطبيبة تمارس مهارات متعددة تسحر بها قلوب الآخرين...
من ذلك..أنها اتفقت مع السكرتيرة أنها إذا اتصلت إحدى المريضات تريد أن تتحدث مع الطبيبة أو تسألها عن شيء يخص المرض..فإن السكرتيرة تسألها عن اسمها وترحب بها..ثم تطلب منها التكرم بالاتصال بعد خمس دقائق..
ثم تأخذ السكرتيرة الملف الخاص بهذه المريضة..وتناوله للطبيبة..فتقرأ الطبيبة معلومات المريضة...وتنظر إلى بطاقتها الشخصية .. و معلوماتها الكاملة بما فيها وظيفتها و أسماء أولادها.. فإذا اتصلت المريضة..رحبت بها الطبيبة...وسألتها عن مرضها...وعن فلان ولدها الصغير..و أخبار وظيفتها...و ....
فتشعر المريضة أن هذه الطبيبة تحبها جدًا لدرجة أنها تحفظ أسماء أولادها وتتذكر مرضها.. ولم تنسَ مكان عملها..فترغب في المجيء إليها دائمًا..أرأيت أن امتلاك القلوب وأسرها سهل جدًا...
ولابأس أن تعبر عن محبتك للآخرين بكل صراحة...سواء كانوا أبًا أو أمًا...أو زوجة أو أبناء...أو زملاء وجيران...لا تكتم مشاعرك نحوهم...قل لمن تحبه: أنا أحبك...أنت غالٍ إلى قلبي...حتى لو كان عاصيًا قل له : إنك أحب إلي من أناس كثييييييييير..ولم تكذب فهو أحب إليك من ملايين اليهود..أليس كذلك..كن ذكيًا...
أذكر أني ذهبت يومًا لأداء العمرة..وكنت خلال الطواف والسعي أدعو للمسلمين جميعًا...بالحفظ والنصر والتمكين...وربما قلت: اللهم اغفر لي واغفر لأحبابي و أصحابي..وبعد انتهائي من شعائرها...حمدت الله على التيسير..
ثم اكتريت فندقًا لأبيت فيه...فلما وضعت رأسي على وسادتي كتبت رسالة عبر الهاتف المحمول أقول فيها:" الآن أنهيت العمرة وتذكرت أحبابي وأنت منهم فلم أنساك من الدعاء الله يحفظك و يوفقك"...انتهت الرسالة..
أرسلتها إلى الأسماء المخزنة في ذاكرة الهاتف...كانت خمسمائة اسم...لم أكن أتصور التأثير العجيب لهذه الرسالة في قلوب الآخرين...
منهم من أرسل إليّ: والله إني أبكي وأنا أقرأ رسالتك...أشكرك أنك ذكرتني بدعائك...
و آخر كتب: والله يا أبا عبد الرحمن ما أدري بم أرد عليك! ولكن جزاك الله خيرًا...
والثالث كتب: أسأل الله أن يستجيب دعاءك...ونحن والله لا ننساك..
نحن في الحقيقة نحتاج بين الفينة والأخرى أن نُذكر الناس بأننا نحبهم... وأن كثرة مشاغل الدنيا لم تنسنا إياهم...و لا بأس أن يكون ذلك بمثل هذه الرسائل...
يمكن أن تكتب إلى أحبابك: دعوت لكم بين الآذان والإقامة...أو في ساعة الجمعة الأخيرة... و إذا كانت نيتك صالحة فلن يكون في هذا إظهار للعمل أو رياء...وإنما زيادة ألفة ومحبة بين المسلمين...
أذكر أني ألقيت محاضرة في مخيم دعوي صيفي في مدينة الطائف..في جبال الشفا وهي منتزه يجتمع فيه أعداد كبيرة من الشباب..كان أكثر الحاضرين هم من الشباب الذين يظهر عليهم الخير والصلاح..أما الشباب الآخرون فقد بقوا في أطراف المنتزهات ما بين لهو وطرب..
انتهت المحاضرة..أقبل جمع من الشباب يسلمون..كان من بينهم شاب له قصة شعر غريبة..ويلبس بنطال جينز ضيق..أقبل يصافح ويشكر..فسلمت عليه بحرارة..وشكرته على حضوره وهززت يده وقلت: وجهك وجه داعية..تبسم وانصرف..
بعدها بأسبوعين تفاجأت باتصال يقول: هاه ما عرفتني..يا شيخ أنا الذي قلت لي وجهك وجه داعية..والله لأصبحن داعية إن شاء الله..ثم صار يشرح مشاعره بعد تلك الكلمات..
أرأيت كيف يتأثر الناس بصدق العبارة والمحبة..!
أما رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأسر قلوب الناس بروعة أخلاقه وقدرته على إظهار محبته الصادقه لهم..
كان أبو بكر وعمر..أجل الصحابة..وكانا يتنافسان في الخير دومًا..وكان أبو بكر يسبق غالبًا..فإن بكَّر عمر للصلاة وجد أبا بكر سبقه..و إن أطعم مسكينًا وجد أبا بكر سبقه..و إن صلى ليلة..وجد أبا بكر قبله..
وفي يوم أمر النبي صلى الله عليه وسلم الناس بالصدقة لسد حاجة نازلة نزلت بالمسلمين..وافق ذلك أن عمر عنده سعه من المال..فقال :اليوم أسبق أبا بكر..إن سبقته يومًا..
ذهب عمر فجاء بنصف ماله..فدفعه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم..فما أول كلمة قالها صلى الله عليه وسلم لعمر لما رأى المال؟ هل سأله عن مقدار المال؟ أم سأله عن نوعه ذهب أم فضة؟..لا..بل لما رأى صلى الله عليه وسلم كثرة المال..تكلم بكلمات يستنتج منها عمر أنه محبوب عند رسول الله صلى الله عليه وسلم...قال لعمر: "ما أبقيت لأهلك يا عمر؟"..
قال عمر:"يا رسول الله ..أبقيت لهم مثله"..
ويجلس عمر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم منتشيًا..ينتظر أبا بكر..
فيأتي أبو بكر رضي الله عنه بمال كثير فيدفعه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وعمر واقف مكانه..يرى العطاء ويسمع الحوار..فإذا بالنبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يلتفت إلى ما يحتاجه من مال..يسأل أبا بكر: "يا أبا بكر..ما أبقيت لأهلك؟"..
نعم ..فهو يحب أبا بكر..ويحب أهله ..ولا يرضى بالضرر عليه..
قال أبو بكر: يا رسول الله ..أبقيت لهم الله ورسوله..
أما المال فقد أتيت به جميعًا..لم يأتِ بنصفه..ولا بربعه..و إنما أتى به كله..فما كان من عمر رضي الله عنه إلا أن قال: "لا جرم..لا سابقت أبا بكر أبدًا"..
كان الناس يشعرون أنه صلى الله عليه وسلم يحبهم..فكانوا يهيمون به حبًا..صلى بهم صلى الله عليه وسلم إحدى الصلوات..فكأنه عجل بصلاته قليلا حتى بدت أقصر من مثيلاتها..فلما انقضت الصلاة..رأى صلى الله عليه وسلم تعجب أصحابه..فقال لهم: "لعلكم عجبتم من تخفيفي للصلاة"..
قالوا : نعم..
فقال صلى الله عليه وسلم :" إني سمعت بكاء صبي فرحمت أمه...!!
أرأيت كيف يحب الآخرين.. و يظهر لهم هذه المحبة من خلال تعامله..
لست وحدك...
أظهر عواطفك..كن صريحًا: أنا أحبك....فرحت بلقياك...أنت غال إلى قلبي
من كتاب "استمتع بحياتك".....للدكتور محمد العريفي
كلما كان قلبك مملوءًا بالمحبة والنصح للآخرين..كلما صرت صادقًا في مهارتك في التعامل معهم..و كلما أحس الناس بحبك لهم..ازدادوا هم أيضًا لك محبة و قبولا...
كانت إحدى الطبيبات تمتلئ عيادتها الخاصة دائمًا بالمراجعات.. و كانت المريضات يرغبن في المجيء إليها دائمًا وكل واحدة تشعر أنها صديقة خاصة لهذه الطبيبة...كانت هذه الطبيبة تمارس مهارات متعددة تسحر بها قلوب الآخرين...
من ذلك..أنها اتفقت مع السكرتيرة أنها إذا اتصلت إحدى المريضات تريد أن تتحدث مع الطبيبة أو تسألها عن شيء يخص المرض..فإن السكرتيرة تسألها عن اسمها وترحب بها..ثم تطلب منها التكرم بالاتصال بعد خمس دقائق..
ثم تأخذ السكرتيرة الملف الخاص بهذه المريضة..وتناوله للطبيبة..فتقرأ الطبيبة معلومات المريضة...وتنظر إلى بطاقتها الشخصية .. و معلوماتها الكاملة بما فيها وظيفتها و أسماء أولادها.. فإذا اتصلت المريضة..رحبت بها الطبيبة...وسألتها عن مرضها...وعن فلان ولدها الصغير..و أخبار وظيفتها...و ....
فتشعر المريضة أن هذه الطبيبة تحبها جدًا لدرجة أنها تحفظ أسماء أولادها وتتذكر مرضها.. ولم تنسَ مكان عملها..فترغب في المجيء إليها دائمًا..أرأيت أن امتلاك القلوب وأسرها سهل جدًا...
ولابأس أن تعبر عن محبتك للآخرين بكل صراحة...سواء كانوا أبًا أو أمًا...أو زوجة أو أبناء...أو زملاء وجيران...لا تكتم مشاعرك نحوهم...قل لمن تحبه: أنا أحبك...أنت غالٍ إلى قلبي...حتى لو كان عاصيًا قل له : إنك أحب إلي من أناس كثييييييييير..ولم تكذب فهو أحب إليك من ملايين اليهود..أليس كذلك..كن ذكيًا...
أذكر أني ذهبت يومًا لأداء العمرة..وكنت خلال الطواف والسعي أدعو للمسلمين جميعًا...بالحفظ والنصر والتمكين...وربما قلت: اللهم اغفر لي واغفر لأحبابي و أصحابي..وبعد انتهائي من شعائرها...حمدت الله على التيسير..
ثم اكتريت فندقًا لأبيت فيه...فلما وضعت رأسي على وسادتي كتبت رسالة عبر الهاتف المحمول أقول فيها:" الآن أنهيت العمرة وتذكرت أحبابي وأنت منهم فلم أنساك من الدعاء الله يحفظك و يوفقك"...انتهت الرسالة..
أرسلتها إلى الأسماء المخزنة في ذاكرة الهاتف...كانت خمسمائة اسم...لم أكن أتصور التأثير العجيب لهذه الرسالة في قلوب الآخرين...
منهم من أرسل إليّ: والله إني أبكي وأنا أقرأ رسالتك...أشكرك أنك ذكرتني بدعائك...
و آخر كتب: والله يا أبا عبد الرحمن ما أدري بم أرد عليك! ولكن جزاك الله خيرًا...
والثالث كتب: أسأل الله أن يستجيب دعاءك...ونحن والله لا ننساك..
نحن في الحقيقة نحتاج بين الفينة والأخرى أن نُذكر الناس بأننا نحبهم... وأن كثرة مشاغل الدنيا لم تنسنا إياهم...و لا بأس أن يكون ذلك بمثل هذه الرسائل...
يمكن أن تكتب إلى أحبابك: دعوت لكم بين الآذان والإقامة...أو في ساعة الجمعة الأخيرة... و إذا كانت نيتك صالحة فلن يكون في هذا إظهار للعمل أو رياء...وإنما زيادة ألفة ومحبة بين المسلمين...
أذكر أني ألقيت محاضرة في مخيم دعوي صيفي في مدينة الطائف..في جبال الشفا وهي منتزه يجتمع فيه أعداد كبيرة من الشباب..كان أكثر الحاضرين هم من الشباب الذين يظهر عليهم الخير والصلاح..أما الشباب الآخرون فقد بقوا في أطراف المنتزهات ما بين لهو وطرب..
انتهت المحاضرة..أقبل جمع من الشباب يسلمون..كان من بينهم شاب له قصة شعر غريبة..ويلبس بنطال جينز ضيق..أقبل يصافح ويشكر..فسلمت عليه بحرارة..وشكرته على حضوره وهززت يده وقلت: وجهك وجه داعية..تبسم وانصرف..
بعدها بأسبوعين تفاجأت باتصال يقول: هاه ما عرفتني..يا شيخ أنا الذي قلت لي وجهك وجه داعية..والله لأصبحن داعية إن شاء الله..ثم صار يشرح مشاعره بعد تلك الكلمات..
أرأيت كيف يتأثر الناس بصدق العبارة والمحبة..!
أما رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأسر قلوب الناس بروعة أخلاقه وقدرته على إظهار محبته الصادقه لهم..
كان أبو بكر وعمر..أجل الصحابة..وكانا يتنافسان في الخير دومًا..وكان أبو بكر يسبق غالبًا..فإن بكَّر عمر للصلاة وجد أبا بكر سبقه..و إن أطعم مسكينًا وجد أبا بكر سبقه..و إن صلى ليلة..وجد أبا بكر قبله..
وفي يوم أمر النبي صلى الله عليه وسلم الناس بالصدقة لسد حاجة نازلة نزلت بالمسلمين..وافق ذلك أن عمر عنده سعه من المال..فقال :اليوم أسبق أبا بكر..إن سبقته يومًا..
ذهب عمر فجاء بنصف ماله..فدفعه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم..فما أول كلمة قالها صلى الله عليه وسلم لعمر لما رأى المال؟ هل سأله عن مقدار المال؟ أم سأله عن نوعه ذهب أم فضة؟..لا..بل لما رأى صلى الله عليه وسلم كثرة المال..تكلم بكلمات يستنتج منها عمر أنه محبوب عند رسول الله صلى الله عليه وسلم...قال لعمر: "ما أبقيت لأهلك يا عمر؟"..
قال عمر:"يا رسول الله ..أبقيت لهم مثله"..
ويجلس عمر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم منتشيًا..ينتظر أبا بكر..
فيأتي أبو بكر رضي الله عنه بمال كثير فيدفعه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وعمر واقف مكانه..يرى العطاء ويسمع الحوار..فإذا بالنبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يلتفت إلى ما يحتاجه من مال..يسأل أبا بكر: "يا أبا بكر..ما أبقيت لأهلك؟"..
نعم ..فهو يحب أبا بكر..ويحب أهله ..ولا يرضى بالضرر عليه..
قال أبو بكر: يا رسول الله ..أبقيت لهم الله ورسوله..
أما المال فقد أتيت به جميعًا..لم يأتِ بنصفه..ولا بربعه..و إنما أتى به كله..فما كان من عمر رضي الله عنه إلا أن قال: "لا جرم..لا سابقت أبا بكر أبدًا"..
كان الناس يشعرون أنه صلى الله عليه وسلم يحبهم..فكانوا يهيمون به حبًا..صلى بهم صلى الله عليه وسلم إحدى الصلوات..فكأنه عجل بصلاته قليلا حتى بدت أقصر من مثيلاتها..فلما انقضت الصلاة..رأى صلى الله عليه وسلم تعجب أصحابه..فقال لهم: "لعلكم عجبتم من تخفيفي للصلاة"..
قالوا : نعم..
فقال صلى الله عليه وسلم :" إني سمعت بكاء صبي فرحمت أمه...!!
أرأيت كيف يحب الآخرين.. و يظهر لهم هذه المحبة من خلال تعامله..
لست وحدك...
أظهر عواطفك..كن صريحًا: أنا أحبك....فرحت بلقياك...أنت غال إلى قلبي
من كتاب "استمتع بحياتك".....للدكتور محمد العريفي
ليتكم تعلمون كم
أحبـــــــــــــــــــــــــــــــــــكم
و أي حب ...إنه بإذن االله...حب في الله
أسأل الله أن يجمعنا به تحت ظل عرشه وفي فردوسه
أحبـــــــــــــــــــــــــــــــــــكم
و أي حب ...إنه بإذن االله...حب في الله
أسأل الله أن يجمعنا به تحت ظل عرشه وفي فردوسه
ابنة الجيل الجديد- عضو "ماسي" نفخر به
- عدد الرسائل : 279
المزاج : يا رب رحمتك
مزاجات :
تاريخ التسجيل : 24/06/2008
رد: أشعرهم أنك تحب الخير لهم...
كلام رائع وجميل
فعلا نحن بحاجة إلى مثل هذه الكلمات
وهأنا أقولها:
أحمد الله على وجودكم في حياتي
ومن صميم قلبي...أحبكم في الله
أسأل الله أن يجمعنا في أعالي الجنان
فعلا نحن بحاجة إلى مثل هذه الكلمات
وهأنا أقولها:
أحمد الله على وجودكم في حياتي
ومن صميم قلبي...أحبكم في الله
أسأل الله أن يجمعنا في أعالي الجنان
mercury- عضو ذهبي حييوه
- عدد الرسائل : 181
العمر : 36
المزاج : الله يهديه يارب
مزاجات :
تاريخ التسجيل : 24/06/2008
رد: أشعرهم أنك تحب الخير لهم...
وأنا أيضًا بحبكم أكتر من ناس كتييييييييييييييييييييييييير
"ذكي أنا صح"
بامزح معاكم
ربنا أعلم بما في القلوب
الدرس المستفاد حفظ الأسماء بذرة شجرة خير كبيرة
ومن خبرتي الخاصة صدقوني" بتعمل عمايل
بتشعرك عندما تكون من شخص له مشاغله ومكانته والناس من حوله نمل
ويناديك باسمك وأنت لم تقابله سوى ثوان من قبل
أنك إنسان مستقل بوجودك وكيانك
وكأن لسان حالك يقول
"إنت أعطيتني مكانة وهتشوف"
وتثبت للجميع إنك إنسان مميز وليس كأي أحد
كما أن اسمك ليس لأي أحد
ولا أقصد بذلك الوصول لحال الغرور
ولكن النهوض من حالة هضم الذات
اللهم أسعدهم وأسعدنا وأسعد جميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
"ذكي أنا صح"
بامزح معاكم
ربنا أعلم بما في القلوب
الدرس المستفاد حفظ الأسماء بذرة شجرة خير كبيرة
ومن خبرتي الخاصة صدقوني" بتعمل عمايل
بتشعرك عندما تكون من شخص له مشاغله ومكانته والناس من حوله نمل
ويناديك باسمك وأنت لم تقابله سوى ثوان من قبل
أنك إنسان مستقل بوجودك وكيانك
وكأن لسان حالك يقول
"إنت أعطيتني مكانة وهتشوف"
وتثبت للجميع إنك إنسان مميز وليس كأي أحد
كما أن اسمك ليس لأي أحد
ولا أقصد بذلك الوصول لحال الغرور
ولكن النهوض من حالة هضم الذات
اللهم أسعدهم وأسعدنا وأسعد جميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
رد: أشعرهم أنك تحب الخير لهم...
عزيزتي...mercury
أشكرك على المرور...وعلى فكرة...أنتِ أيضًا وجودك في حياتنا أسعدنا و أضاف لنا أختًا رائعة
أما أنت يا ......البراق....فقد تعجلت وأحسنت
بالفعل حفظ الاسماء مؤثر ومهم جدًا.......
وسيكون الموضوع القادم عنه بإذن الله
جزاك الله خيرًا
أشكرك على المرور...وعلى فكرة...أنتِ أيضًا وجودك في حياتنا أسعدنا و أضاف لنا أختًا رائعة
أما أنت يا ......البراق....فقد تعجلت وأحسنت
بالفعل حفظ الاسماء مؤثر ومهم جدًا.......
وسيكون الموضوع القادم عنه بإذن الله
جزاك الله خيرًا
ابنة الجيل الجديد- عضو "ماسي" نفخر به
- عدد الرسائل : 279
المزاج : يا رب رحمتك
مزاجات :
تاريخ التسجيل : 24/06/2008
:: تميز :: التنمية الذاتية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء نوفمبر 26, 2008 4:28 pm من طرف كونان
» رااائع .. ولكن الأروع !!
الخميس نوفمبر 20, 2008 10:19 am من طرف كونان
» النـــــــــــــــــــــاس
الأربعاء نوفمبر 19, 2008 8:51 pm من طرف ابنة الجيل الجديد
» عيشو معي الأمل من خلال هذه الصور
الأحد نوفمبر 16, 2008 8:33 pm من طرف راجية لرضى الرحمن
» من يحرك السكر ..
الأحد نوفمبر 16, 2008 4:56 pm من طرف كونان
» أجمل ما يتعلمه المرء في الحياة
الأحد نوفمبر 16, 2008 4:52 pm من طرف كونان
» اشراقة من كتاب
الجمعة نوفمبر 14, 2008 7:16 am من طرف راجية لرضى الرحمن
» عشرة أسرار تجذب الأشخاص بإتجاهك
الجمعة نوفمبر 14, 2008 6:56 am من طرف راجية لرضى الرحمن
» الجلسة الصحية أثناء إستخدام الكمبيوتر بالصور
الخميس نوفمبر 13, 2008 5:37 pm من طرف ابنة الجيل الجديد
» هل سمعتم بقصة الشيخ الوقور وركاب القطار؟؟
الخميس نوفمبر 13, 2008 5:29 pm من طرف ابنة الجيل الجديد
» شخصيتك من طريقة ضغطك لمعجون الأسنان...
الخميس نوفمبر 13, 2008 5:14 pm من طرف ابنة الجيل الجديد
» ق.ص.ة’’’’ د.ع.ا.ء
الإثنين نوفمبر 10, 2008 7:55 pm من طرف راجية لرضى الرحمن
» درس الفراشة
السبت نوفمبر 08, 2008 12:35 am من طرف راجية لرضى الرحمن
» حضرت ولله الحمد محاضرة"لو كان بيننا"
الخميس نوفمبر 06, 2008 9:47 pm من طرف بنت الورد
» مفهووم ركاز اتعزيز الاخلاق... *-*
الأربعاء نوفمبر 05, 2008 9:31 pm من طرف ابداااع
» مقال رائع جدا للشيخ علي الطنطاوي رحمه الله
الأربعاء نوفمبر 05, 2008 9:25 pm من طرف ابداااع